يفر (أ.س) من فلسطين بحثًا عن وطن جديد، قبل أن يدرك أن بلده الأصلي لا يزال يتبعه كالظل. وسرعان ما يتحول الوعد بحياة جديدة إلى كوميديا سخيفة. بقدر ما يسافر، من باريس إلى نيويورك، هناك شيء يذكره بوطنه.
حكاية هزلية تستكشف الهوية والجنسية والانتماء، حيث يطرح إيليا سليمان سؤالاً جوهريًا: أين يمكننا أن نشعر "بأننا في وطننا"؟
ولد إيليا سليمان في الناصرة في 28 يوليو 1960، وعاش في نيويورك من عام 1981 إلى عام 1993. خلال هذه الفترة، أخرج أول فيلمين قصيرين له: مقدمة في نهاية جدال و إجلال بالاغتيال...