علم نفسه بنفسه، وتعلّم المسرح بمخالطة من كانوا يصنعونه، خاصة في الكاف، مدينته الأم. شاعرٌ حمل نسيم الشمال الغربي في كلماته. وممثلٌ هو الأقرب إلى القلوب، فوق الخشبة وفي الحياة.